THE LOARD وكيل المنتدى
عدد المساهمات : 60 تاريخ التسجيل : 04/10/2009
| موضوع: قصص حياة الاعبين الخميس أكتوبر 08, 2009 3:32 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
هذي قصص اعضم لاعبي العالم
فالنبدأ بالنجوم المعتزلين
اولهم دييغو ارماندو مارادونا والشهير بــ مارادونا
الطاغيه الأرجنتيني دييغو مارادونا
سيبقى ديبغو مارادونا الذى ولد فى 30 "تشرين الأول " أكتوبر 1960 علامة بارزة فى تاريخ الرياضة العالمية وذلك لأسباب أخرى ومتنوعة بجانب فنه وموهبته التى لم يضاهيها فيها أحد . مثل إدمانه للمخدرات ومباراته الطويلة معها والتى انتهت بشكل مفجع حيث حرم جميع عشاق كرة القدم على مستوى العالم من فن واحد من أبرز من لعب الكرة وكان بكاء مارادونا عندما عرف أنه لم يعد قادرا على فعل شىء بسبب هذا الداء اللعين دليلا واضحا على الجرم الكبير الذى ارتكبه هذا اللاعب الفنان فى حق نفسه وحق جماهيره . ومر مارادونا الذي اختير رياضي القرن في الارجنتين اخيرا، في علاقاته مع بطولات كأس العالم بشتى المراحل حلوها ومرها على مدى 16 عاما. وبدأت علاقة الولد الذهبي للكرة الارجنتينية بالمونديال بخيبة امل عندما تجاهله المدرب سيزار لويس مينوتي لدى اختيار تشكيلته الرسمية لمونديال وقال مارادونا بعد استبعاده: "انه اليوم الاكثر تعاسة في حياتي، عندما اعلمني مينوتي بانه اختار لاعبا اخر مكاني عدت الى غرفتي واجهشت بالبكاء".وتابع مارادونا مباريات منتخب بلاده على شاشة التلفزيون وشاهد دانيال باساريللا قائد المنتخب وماريو كمبس هداف البطولة يقودان الارجنتين الى احراز لقبها الثاني وسط فرحة هستيرية في الشوارع الارجنتينية ثم شارك في مونديال اسبانيا 82 للمرة الاولى وكانت فرصة له للتعويض عما فاته في كأس العالم السابقة. ولما كانت الارجنتين حاملة اللقب، سلطت الانظار عليها ونال مارادونا قسطا من الاضواء وخصوصا انه كان وقع عقدا للانتقال الى برشلونة العريق. وعلى الرغم من تسجيله هدفين، فان حادثة طرده في المباراة ضد البرازيل ستظل عالقة في الاذهان وبلغ مارادونا الذروة فى عام 86 في مكسيكو عندما قاد منتخب بلاده الى اللقب الثاني. ويمكن اطلاق اسم مونديال مارادونا على كأس العالم 86 لان النجم الارجنتيني طبع المسابقة بطابعه الخاص وكان عزفه المنفرد مفتاح الفوز لمنتخب بلاده بلقب ثان. ومنذ المباراة الاولى التي لعبتها الارجنتين ضد كوريا الجنوبية بدا واضحا تصميم الاميركيين الجنوبيين على احراز الكأس وقد أسهم مارادونا في ثلاث تمريرات جاءت منها اهداف منتخب بلاده في مرمى المنتخب الاسيوي. ثم افتتح مارادونا رصيده من الاهداف بهدف ولا اروع في مرمى ايطاليا وقد خرج المنتخبان متعادلين 1-1 وفرض مارادونا نفسه ايضا في المباراة ضد بلغاريا (2-صفر) ومرر كرة حاسمة الى زميله بورتشاغا. واسهم ايضا في الفوز على الاوروغواي 1-صفر في الدور الثاني لكنه ادخر افضل ما لديه للادوار التالية. وكانت المباراة ضد انكلترا مشهودة لانها اتخذت طابعا سياسيا من جراء حرب المالوين بين الدولتين وقد سبقتها حرب كلامية بين المعسكرين. وانتهى الشوط الاول بالتعادل السلبي، وفي مطلع الشوط الثاني سجل مارادونا هدفا بيده في مرمى الحارسي بيتر شيلتون فاحتج الانكليزي طويلا لكن الحكم التونسي علي بن ناصر لم يكترث واصر على احتساب الهدف. واعترف مارادونا بعد المباراة بانه استعمل يده للتسجيل معتبرا انها "يد الله" بحسب قوله. وبعد اربع دقائق سجل مارادونا اجمل هدف في تاريخ كؤوس العالم اذ قام بمراوغة ستة لاعبين انكليز ثم الحارس قبل ان يودعها في شباكه وتقابلت الارجنتين مع بلجيكا في نصف النهائي وقد وقف دفاع الاخيرة عاجزا عن وقف العبقري الارجنتينى الذي سجل هدفين في منتهى الروعة من مجهودين فرديين فاتحا الطريق امام منتخب بلاده لخوض المباراة النهائية. وفرضت رقابة لصيقة على مارادونا في المباراة النهائية وتقدم منتخب بلاده 2-صفر ثم ادرك المنتخب الالماني التعادل 2-2 قبل النهاية بنحو 13 دقيقة، ولان مارادونا كانت له اليد في معظم اهداف منتخب بلاده فانه مرر كرة امامية الى بوروشاغا الذي انفرد بالحارس الالماني وسجل هدف الفوز 3-2.
وفي مونديال ايطاليا 90 ذرف مارادونا دمعة شهيرة بعد خسارة نهائي مونديال ايطاليا 90 امام المانيا الغربية.
وودع مارادونا المونديال من الباب الضيق بسبب حادثة المخدرات التي كان بطلها في مونديال الولايات المتحدة عام 1994 . وتعملق مارادونا في المباراة الاولى ضد اليونان وقاد الارجنتين الى فوز كبير (4-صفر) وسجل هدفا رائعا وخاض الدقائق التسعين باكملها. وحافظ على مستواه في المباراة الثانية ضد نيجيريا، لكنها كانت الاخيرة له بعد ثبوت تناوله منشطات من خمس مواد ممنوعة فسحبه الاتحاد الارجنتيني من صفوف المنتخب قبل ان يوقفه الاتحاد الدولي 15 شهرا. وكان سقوط مارادونا في وحول المخدرات ايذانا باعلان نهاية مسيرة الولد الذهبي على الصعيد الدولي ليخرج بالتالي من الباب الضيق. وسبق له ان أوقف عن اللعب 15 شهرا من 30 "اذار" مارس 1991 الى 30 "حزيران" يونيو 1992 لثبوت تناوله الكوكايين ايضا عندما كان يلعب مع نابولي الايطالي
قصه فيرون
تحولت كل أحلام نجم الأرجنتين خوان سيباستيان فيرون إلى سراب وعاش موسما حزينا مع ناديه مانشستر يونايتد و منتخب بلاده لم يتوقعه, فقد كانت أحلامه وطموحاته كبيرة لكنها ضاعت و تلاشت بشكل دراماتيكي..
عندما حزم فيرون حقائبه بعد تلقيه عرضا مغريا من فريق كبير بحجم مانشستر يونايتد كانت أحلامه كبيرة فهو سوف يلعب لفريق يعرف طعم البطولات و الانتصارات ووسط نجوم كبار مثل بيكهام و غيغز و نستلروي و كين و بت و بلان وبارتيز وغيرهم, لكن الفريق تعرض لخسائر غريبة وعديدة تراجعت به إلى الوراء ولم يستفيق مانشستر إلى فالوقت الضائع و بعد أن اقترب اللقب من ارسنال و حقق الثنائية, وبحث فيرون عن اللقب الأوروبي لكن مانشستر اصطدم بفريق ألماني عنيد وهو ليفركوزن الذي تأهل للنهائي بعد لقاءين دراميين عاندت فيهما الكرة مانشستر بشكل غريب خاصة في لقاء الإياب على الأرض الألمانية.
فيرون....الحلم يتحول لكابوس . تحولت كل أحلام نجم الأرجنتين خوان سيباستيان فيرون إلى سراب وعاش موسما حزينا مع ناديه مانشستر يونايتد و منتخب بلاده لم يتوقعه, فقد كانت أحلامه وطموحاته كبيرة لكنها ضاعت و تلاشت بشكل دراماتيكي..
عندما حزم فيرون حقائبه بعد تلقيه عرضا مغريا من فريق كبير بحجم مانشستر يونايتد كانت أحلامه كبيرة فهو سوف يلعب لفريق يعرف طعم البطولات و الانتصارات ووسط نجوم كبار مثل بيكهام و غيغز و نستلروي و كين و بت و بلان وبارتيز وغيرهم, لكن الفريق تعرض لخسائر غريبة وعديدة تراجعت به إلى الوراء ولم يستفيق مانشستر إلى فالوقت الضائع و بعد أن اقترب اللقب من ارسنال و حقق الثنائية, وبحث فيرون عن اللقب الأوروبي لكن مانشستر اصطدم بفريق ألماني عنيد وهو ليفركوزن الذي تأهل للنهائي بعد لقاءين دراميين عاندت فيهما الكرة مانشستر بشكل غريب خاصة في لقاء الإياب على الأرض الألمانية.
ولم يكن أمام فيرون سوا الدخول و زملائه في منتخب الأرجنتين التدريب بقوة من اجل الفوز بكاس العالم 2002 خاصة أن الترشيحات انصبت في خانة الأرجنتين و فرنسا أكثر من المنتخبات الأخرى, لكن هذا الأمل الأخير هذا الموسم تحول إلى سراب كبير وذكرى حزينة لم يتوقعها فيرون الذي وجد نفسه خارج الملعب في المباريات الثلاث التي خاضتها الأرجنتين أمام نيجيريا و انجلترا و السويد, ووجد مارسيلو بيليسا نفسه مضطرا لإخراج فيرون من اللعب أمام الأرجنتين و انجلترا ووضعه على دكة البدلاء في المباراة الحاسمة أمام السويد والتي كانت نهاية الرجلة القصيرة لمنتخب التانجو الذي رجل مبكرا عن المونديال,
ولم تكن خسائر فيرون هذا الموسم للبطولات فقط بعد فشل أحلامه ولكنه تعرض أيضا لمحن كبيرة وضغوط نفسية هائلة كادت تعيده إلى الوراء وترك الكرة والتحول إلى نزيل في احد السجون لكنه تغلب على كل الصعاب التي واجهته منذ حضوره إلى انجلترا قادما من لاتسيو الإيطالي, فقبل حضوره لانجلترا تعرض لحملة عنيفة و اتهامات قاسية بسبب الجوازات المزورة والتي لجأ إليها العديد من اللاعبين المشاهير و المغمورين من اجل اللعب في دول أخرى دون الاحتياج لتصريح عمل والاستفادة من بعض الميزات داخل هذه الدول وكان فيرون احد هؤلاء اللاعبين الذين لجأو لهذه الوسيلة التي كادت تقضي على مستقبله الكروي لكن فيرون خرج من هذه الورطة بغرامه كبيرة دفعها عن طيب خاطر
وعندما وجد عرضا مغريا من مانشستر يونايتد لم يفكر كثيرا وقرر الذهاب الى وسط هذه الكوكبة من النجوم بحثا عن البطولات التي وجد انه لن يحققها مع لاتسيو بعد الثنائية عام 2000 ووجد فيرون في مانشستر صعوبة بالغة فاللعب وبحث طويلا عن دور يلعبه في وسط الملعب فلم يجد غير الركض بحثا عن الكرة وعن نفسه وسط فريق كله من النجوم بينما دوره مع المنتخب الأرجنتيني صناعة اللعب ومساندة المهاجمين واللعب في كل مكان بحرية كاملة تحول فيرون إلى شخص غير مرغوب به عند الجماهير الإنجليزية بسبب جنسيته الأرجنتينية ومابين انجلترا و الأرجنتين من رواسب تاريخية متأثرة بسبب حرب الفوكلاند عام 1982 ورأى البعض أن فيرون لا يقدم نفس المستوى الذي يقدمه مع منتخب الأرجنتين بينما يتحرك ببطء مع مانشستر وزاد الاقتناع بهذا الرأي بعد خسارة مانشستر في بداية الدوري ست مرات متتالية وتراجع الفريق بشكل مثير وبدأت جماهير مانشستر تطلق صافرات الاستهجان كلما جاءت الكرة لفيرون الذي شعر بالحزن فحاول بذل جهد اكبر من اجل الحصول على إرضاء جماهير مانشستر لكن محاولاته العديدة فشلت تماما في ظل هبوط مستوى الفريق خاصة الدفاع و بارتيز وغياب أكثر من لاعب عم مستواه بجانب إصابة بيكهام و روي كين وغياب التوفيق تمام عن الفريق في اللحظات الحاسمة مثلما حدث أمام ليفركوزن في نصف نهائي البطولة الأوروبية للأندية الأبطال
تمسك فيرون بالأمل الأخير وترك مانشستر مع أحزانه ليخوض منتخب الأرجنتين معركة المونديال وبحظوظ كبيرة و سمعه اكبر دخل نجوم التانجو البطولة وحقق فوزه الاول على نيجيريا لكن بصعوبة ومن ركنية !!! وظهر فيرون اقل من مستواه المعتاد ودعا هذا بيليسا إلى إخراجه و إشراك بالبو ايمار في الشوط الثاني, وتكرر نفس الشيء في المباراة الثانية أمام انجلترا وشعر فيرون بالغضب و الحزن لخسارة منتخب بلاده وعدم قدرته على تحقيق ولو التعادل ووضع الفريق الأرجنتيني نفسه في مأزق حيث يلزم عليه الفوز على السويد للتأهل لكن حتى هذا الأمل فشل فيرون مع زملائه في تحقيقه ليعيش هذا الفتى في بحور من الأحزان بعد موسم كئيب خال من البطولات مع مانشستر الذي خرج لأول مرة منذ أربعه مواسم بلا بطولات إنجليزية كانت أو أوروبية وخرج المنتخب الأرجنتيني لأول مرة منذ 40 عاما من الدور الأول عندما خرج من مونديال 1062 بتشيلي
ولد خوان سيباستيان فيرون في لاباتا بيونس ايرس بالارجنتين 9\3\1975 كان والده لاعبا شهيرا في الستينيات والسبعينات وبعد اعتزاله تولى تدريب فريقاستوابانتوس وحرص على ان يلقن ابنه الغصير كل فنون الكرة و اكسابه اللياقة البدنية التي تمكنه من الاداء القوي وعندما اكمل خوان 18سنه كان يوقع اول عقد احتراف وبعد عامين فقط كان بوكا جونيورز اشهر اندية الارجنتين يضع قبضته على هذا اللاعب المميز لكن فيرون لم يستمر طويلا في بوكا حيث ان طموحاته اكبر من اللعب بالارجنتين فحزم حقائبه من اجل اللعب لسمبادوريا الايطالي مقابل 7 ملايين عام 1996 وفي نفس العام كان فيرون يشق طريقه بنجاح كبير مع منتخب الارجنتين الذي خسر ذهبية دورة اتلانتا امام نيجيريا بالهدف الذهبي 3\2 ووجد فيرون صعوبة كبيرة في بداية مشوراه الاحترافي مع سامبدوريا وشعر بالغرابة وعدم الاستقرار وكاد بسبب هذه الظروف االمعاكسة ان يرحل من ايطاليا لكنه استمع الى نصائح والده حيث طالبه الجميع بالصبر و الارادة القوية و بالفعل استعاد فيرون ثقته بنفسه وبدأ يتألق و يفرض وجوده في التشكيلة الاساسية و يتحرك في كل مكان و يلفت الانظار فجذب اكثر من نادي ايطالي اليه ولكنه وقع في النهاية مع بارما عام 1998 مقابل 20مليون دولار.
وحقق مع بارما الفوز بكاس ايطاليا عام1998 وفي العام التالي كاس الاتحاد الاوروبي حيث برع فيرون في قيادة بارما واصبح نموذجا للاعب المثالي الذي يجيد صناعة اللعب والتسديد القوي و الضربات الثابتة و يجيد ايضا الدفاع والضغط على الخصم والقيادة الواعية والتحكم في سير اللعب والتحرك في كل مكان حتى تبين ان فيرون هو اللاعب النموذجي من الناحية البدنة ايضا حيث يجري 14كلم في المباراة .
وفي عام 1991يوقع عقدا جديدا مع لاتسيو مقابل 30 مليون دولار ويحقق معه في اول موسم الفوز بالثنائية ((دوري وكأس ايطاليا)) وفاز ايضا بكاس السوبر الاوروبية وعاش افضل لحظات حياته الخاصة بعد ان تزوج من فتاة احلامه ماريا فلونشينا وزادت سعادته بعد اشادة مثله الاعلى مرادونا به حيث قال : (( هناك لاعبون قليلون يملكون كل مقومات اللاعب المتالق و فيرون احدهم هو لاعب مميز يملك موهبة فريدة )) , ووجد فيرون صعوبة في الاستمرار مع لاتسيو بعدما تركه المدرب السويد زفنجوران اريكسون-مدرب انجلترا حاليا-
فيرون فرصة ذهبية وعرضا رائعا من مانشستر يونايتد الانجليزي الذي دفع له 45 مليون دولار , لكن فيرون وجد صعوبة بالغة في اللعب لمانشستر وشعر بانه غير مرغوب فيه من الفريق وجاءت النتائج السيئة للفريق لتزيد النار اشعالا وهذا من توتر و عصبية فيرون الذي غاب عن مستواه تماما لكن تمسك وقناعة فيرجسون مدرب الفريق الذي اعاد الثقة اليه خاصه بعد الهجوم الذي شنته الصحافه عليه ووصفته بالتكاسل وانه يعطي جهده اكبر لمنتخب بلاده ولكن اللاعب رد بشكل عملي وبدأ في احراز الاهداف و التحرك في الملعب بشكل افضل وساهم في احراز اهداف كثيرة وبدأ ينسجم اكثر مع الفريق خاصه المهاجم الهولندي نستلروي وتمكن الفريق من اللحاق بالمنافسة لكن الفريق في النهاية خسر امام الارسنال 1\0 وخرج من بطولة كاس انجلترا وخسر في الدور قبل النهائي لبطولة اوروبا للاندية ثم خسر فيرون حلمه الاكبر في مونديال الشرق 2002 .
فهل يستسلم هذا الفتى لاحزانه ام يعود من جديد لتحقيق البطولات مع ناديه ومع المنتخب الارجنتيني وهذا ما يتمناه عشاق الكر الجميلة ..... | |
|
THE LEGEND مدير المنتدى
عدد المساهمات : 74 تاريخ التسجيل : 03/10/2009
| موضوع: رد الخميس أكتوبر 08, 2009 9:19 pm | |
| مشكور أخوي على المعلومات الرياضية | |
|